موضوع الأسبوع
لويس إيرارد تتعاون مع غوس في أحدث إصدارات لو ريغيلاتور

في ديسمبر 2021، اجتمعت شركتا لويس إيرارد وغوس بفضل مانويل إيمش، صاحب الرؤية وراء النهضة الاستراتيجية والتحول الإبداعي لـ لويس إيرارد. وجد في باتريك شوجرين، صانع الساعات ومؤسس ورشة غوس السويدية، شريكًا فكريًا، حيث تشتهر ورشته بإتقانها لفن الفولاذ الدمشقي. 

معًا، تصوّرا ساعة تجسد جوهر العلامتين: الدقة التقنية والرقي الجمالي لصناعة الساعات السويسرية، ممزوجة بحرفية الورشة السويدية، حيث يُصنع الفولاذ الدمشقي بأنماط ساحرة. بعد ثلاث سنوات من العمل الدؤوب، كانت النتيجة الساعة الاستثنائية التي بين أيدينا اليوم، إصدار لويس إيرارد ريجولاتور X غوس، إصدار محدود يقتصر على 178 قطعة.

تقديم أوليس ناردين تُطلق أخف ساعة غوص ميكانيكية، إصدار دايفر [أير]

ساعة فائقة الخفة والمتانة، بوزن 52 غرام فقط

حافظت أوليس ناردين على مكانتها كواحدة من أرقى صُنّاع الساعات السويسرية، حيث تشتهر العلامة المستقلة بتاريخ حافل بالابتكار، مثل آلية الهروب الثورية المصنوعة من السيليكون. وقد عزّز هذا الإرث ارتباط العلامة بالبحار، إذ كانت من أبرز صانعي الكرونوميتر البحري وأدوات ضبط الوقت للملاحين. بالإضافة إلى ذلك، أولت العلامة اهتمامًا متزايدًا بمشكلة التلوث البلاستيكي المتفاقمة في محيطاتنا، مما أدى إلى ابتكار ساعات مصنوعة من مواد معاد تدويرها، مثل ساعة "دايفر نت". وفي هذا العام، تكشف العلامة عن ساعة "دايفر [إير]"، التي تُعد رسميًا أخف ساعة غوص ميكانيكية.

نجحت أوليس ناردين في تحقيق وزن مذهل يبلغ 52 جرامًا فقط بفضل تصميمها المبتكر. صُنع جانب العلبة من التيتانيوم المعاد تدويره بنسبة 90%، والمستخرج من نفايات القطاع الطبي في سويسرا، حيث يُصنع بالتعاون مع مصنع التيتانيوم "تي فاست" ومصنع الفولاذ "تيسنكروب" لضمان المتانة. يبلغ قطر الساعة 44 ملم، وسُمكها 14.7 ملم، وتوفر مقاومة مئتان متر للماء، وهو إنجاز مهم لساعة هيكلية.

بالنسبة للقطع الجانبية، طورت العلامة مادة "نايلو-فويل"، وهي مركب متقدم يمزج بين 60% من شباك الصيد المعاد تدويرها و40% من ألياف الكربون المعاد تدويرها من قوارب سباق "إيموكا". أما الإطار، فصُنع من مادة "كربون فويل"، وهي مادة فريدة تتشكل عن طريق ضغط ألياف الكربون المعاد تدويرها في نمط يشبه الرخام. وعلى الرغم من هيكلها خفيف الوزن، تحافظ الساعة على مقاومة ملحوظة للماء، مع كريستال ياقوتي مصمم لتحمل ضغوط تعادل 170 كجم في العمق.

يُبرز الميناء الهيكلي روعة الحركة الميكانيكية في الأسفل، مع مؤشرات وعقارب سوداء مطلية بمادة "سوبرلومينوفا" لضمان وضوح مثالي في ظروف الإضاءة المنخفضة. وتوجد عجلة التوازن الكبيرة والنابض الشعري المصنوعان من السيليكون عند موضع الساعة 6.

تعمل الساعة بعيار UN-374 المُصنّع داخليًا، وهي حركة أوتوماتيكية تعمل بتردد 21,600 ذبذبة في الساعة (3 هرتز) وتوفر احتياطي طاقة استثنائيًا يدوم لـ90 ساعة. ومن بين الابتكارات التقنية الرئيسية، يحتوي البرميل الطائر على وزن أخف دون المساومة على الأداء، مع آلية هروب مصنوعة من السيليكون تتميز بمقاومة للحقول المغناطيسية وتزن 50% أقل من الإصدارات التقليدية. كما توفر الجسور الثلاثية صلابة عالية رغم تصميمها الهيكلي. ويزن مجمل الحركة 7 جرامات فقط، ما يعد انخفاضًا في الوزن بنسبة تزيد على النصف مقارنة بآلية ساعة "دايفر إكس سكيلتون" السابقة، وتتحمل الحركة صدمات بقوة 5,000 جاوس رغم أن 80% من حجمها هواء فارغ.

تقدم أوليس ناردين خيارين من الأحزمة المصنوعة من القماش المرن، باللونين البرتقالي والأبيض، يزن كل منهما أقل من 6 جرامات ويتميزان بمشبك مقاوم للخدوش. ويمكن تغيير الأحزمة بسهولة دون الحاجة إلى أدوات. تنضم ساعة "دايفر [إير]" إلى المجموعة الدائمة بسعر 36,000 فرنك سويسري، ما يعادل 150,000 درهم إماراتي تقريبًا.

لمزيد من المعلومات، يمكنكم زيارة الموقع الرسمي لأوليس ناردين.

المواصفات الفنية لساعة: أوليس ناردين دايفر [AIR]
  1. العلبة: تيتانيوم مُعاد تدويره، إطار من رقائق الكربون، جوانب من مادة نايلو-فويل، كريستال ياقوتي
  2. القطر: 44 ملم
  3. السُمك: 14.7 ملم
  4. مقاومة الماء: 200 متر
  5. الوزن: 52 غرام
  6. الميناء: هيكلي، مؤشرات سوداء وعقارب مطلية بمادة سوبرلومينوفا 
  7. الحركة: عيار UN-374، أوتوماتيكية، مصنعة داخليًا، آلية هروب من السيليكون، 7 غرامات، تتحمل صدمات بقوة 5000 غاوس
  8. الوظائف: الساعات، الدقائق، الثواني
  9. التردد: 21,600 ذبذبة في الساعة (3 هرتز)
  10. احتياطي الطاقة: 90 ساعة
  11. السوار/الحزام: حزامان من القماش المرن باللونين البرتقالي والأبيض، مشابك مقاومة للخدش
  12. التوفر: إصدار دائم 
  13. السعر: 36,000 فرنك سويسري أي ما يعادل 150,000 درهم إماراتي

0 تعليقات