
تقديم بياجيه تكشف عن ساعة بولو 79 بالذهب الأبيض
مرحبًا بك في "وقت" حيث الساعات تتحدث العربية
إصدار محدود من 8 قطع احتفالاً بالذكرى الثلاثين للعلامة
لطالما كانت روجر دوبوي دارًا تسعى إلى تجاوز الحدود، فقد نجحت منذ تأسيسها في عام 1995 في تطوير 33 عيارًا ميكانيكيًا داخليًا. ومع افتتاح أبواب معرض واتشز آند وندرز 2025، تحتفل العلامة بذكرى تأسيسها الثلاثين بإطلاق ساعة "أكسكاليبور غراند كومبليكيشن". هذه الساعة ليست مجرد أداة لقياس الوقت، بل هي تجسيد لعمل العلامة الدؤوب نحو صناعة أرقى الساعات وأكثرها تعقيدًا. تجمع هذه الساعة بين ثلاث من أرقى التعقيدات الميكانيكية، إلى جانب عرض بايريتروغريد المميز الذي اشتهرت به الدار.أولى هذه التعقيدات هي التقويم الدائم، وهي وظيفة تتطلب مهارة استثنائية في إتقانها، ولكن بالنسبة للسيد روجر دوبوي، فإن التحدي كان دائمًا جزءًا من المتعة. يتميّز هذا التقويم بقدرته على التكيف تلقائيًا مع الأشهر ذات 28، 30، أو 31 يومًا، بل وحتى السنوات الكبيسة، دون الحاجة إلى أي تعديل يدوي حتى عام 2100.
ولضمان وضوح القراءة، اعتمدت الساعة على عرض بايريتروغريد، وهو ابتكار شارك السيد روجيه دوبوي في تطويره خلال ثمانينيات القرن الماضي. في هذا النظام، يتم عرض كل من اليوم والتاريخ على قوسين نصف دائريين منفصلين، حيث تعود العقارب الهيكلية إلى الصفر بسلاسة في قفزة شبه فورية عند انتهاء كل دورة. كما تم وضع قرص الأشهر بين موضعي الساعة 11 و12، إلى جانب مؤشر السنة الكبيسة.
التعقيدة الثانية هي مُكرّر الدقائق، وهي من أعقد الوظائف في عالم صناعة الساعات. وقد صقلته روجر دوبوي بإيقاع صوتي مميّز يتمثل في نغمة ثلاثية الألحان "التريتون"، مستوحاة من ساعة "أكسكاليبور ديابولوس إن ماشينا" التي أُطلقت في عام 2020. تقدم هذه النغمة، المعروفة باسم "وتر الشيطان"، خروجًا جريئًا عما اعتدنا عليه، مما يمنح الساعة طابعًا متفردًا. يُصدر رنين التريتون نغمة منخفضة للساعات، ونغمة عالية للدقائق، ونغمتين مميزتين لأرباع الساعات.
تعمل هذه الآلية عبر زر على الجهة اليسرى من العلبة، باستخدام نظام أطلقت عليه العلامة اسم "الكل أو لا شيء"، مما يضمن عدم بدء وظيفة الرنين إلا عند تفعيل الآلية بالكامل، لحماية الحركة الداخلية من أي ضرر عرضي. وبحديثنا عن العلبة، فهي مصنوعة من الذهب الوردي بقطر 45 ملم، مع ميناء وغطاء خلفي محميين بكريستال ياقوتي، مما يتيح لمقتني الساعة تأمل روعة التفاصيل الميكانيكية في الداخل.
أما التعقيدة الثالثة من هذا الثلاثي المذهل فهي التوربيون الطائر، الذي نراه بين موضعي الساعة 5 و6. صُنع هذا التوربيون من التيتانيوم خفيف الوزن وغير المغناطيسي، ويتميّز بقفص مستوحى من الصليب القلطي الذي تتخذه العلامة رمزًا في إصداراتها.
تعمل الساعة بحركة RD118، وهي حركة جديدة بالكامل حاصلة على ختم جنيف المرموق، مما يضمن استيفاء جميع قطعها الـ684، المصقولة يدويًا بعناية فائقة، لأعلى معايير الحرفية. كما تتميز الحركة بدوار صغير مزدوج، مرئي عبر ظهر العلبة، ويعملان كلاهما لتوفير احتياطي طاقة يصل إلى 60 ساعة.
تأتي الساعة بحزام بني من جلد العجل ثلاثي الأبعاد، قابل للتبديل، ومُثبت بمشبك دبوسي من الذهب الوردي. يقتصر إصدار الساعة على 8 قطع فقط، أما السعر، فهو متاح عند الطلب.
للمزيد من المعلومات، يمكنم زيارة الموقع الرسمي لروجر دوبوي.
تقديم بيفر تكشف عن أحدث إضافتين لمجموعة أوتوماتيك
تقديم بريفا تبدأ فصلاً جديدًا مع إصدار سيجريتو دي لاريو
تقديم أوميغا تكشف عن ساعتي سيماستر بلانت أوشن ورلد تايمر
تقديم مرحلة جديدة لإصدارات ماد من إبداع إريك جيرو
خبر بريتلينغ تواصل توسعها بالاستحواذ على العلامة التاريخية غاليه
تقديم كرونوسويس تدشن حقبة جديدة مع "ذا بالس ون"
تم حذف التعليق
This article is exclusively available in Arabic. If you would like to proceed to the page with English articles, Press Proceed