موضوع الأسبوع
لو ريغولاتور جرافيه بلو، احتفاء لويس إيرارد بتصميم الميناء المقسم

قدمت لويس إيرارد أحدث إصداراتها، "لو ريغولاتور جرافيه بلو"، الساعة التي كما تصفها الشركة تجسد مفهوم "استراتيجية المنديل". هذه العبارة المعروفة في عالم الأعمال، تعبر عن فكرة بسيطة وموجزة، وغالبًا ما تكون مرتجلة، ويُرمز اسمها إلى إمكانية تدوينها بسرعة على منديل.

ويس إيرارد تقدم "لو ريغولاتور جرافيه" باللون الأزرق كإصدار دائم ضمن مجموعة "نوارمون ميتييه دار"، حيث يُعاد تصميم ميناء الساعة المقسم باستخدام تقنية نقش تقليدية تعكس إتقان الشركة. ومن خلال طرح هذا الطراز غير المحدود، تعزز لويس إيرارد هويتها الفريدة، مع إتاحة هذا التصميم الذي لطالما كان محدود لشريحة أوسع من عشاق الساعات.

تقديم جديد تعاون أوليجو و ليبل نوير ساعة سيليستيال بلاك (صور مباشرة حصرية)

تعاون شكّل علامة فارقة لشركة أوليجو، ساعة مستوحى من مجرة درب التبانة

 أوليجو هي علامة تجارية للساعات السويسرية المعروفة بإنتاج ساعات ميكانيكية مصممة يدويًا في جينيف، سويسرا. تأسست عام 2021 على يد "أوليفر جود"، الذي قادته مسيرته المهنية إلى العديد من الشركات المرموقة، بما في ذلك دار "كريستيز" وشركة "آبل" و"كارتييه" و"فاشرون كونستانتين"، حيث اكتسب خبرة قيمة في أدوار مختلفة، من خدمة ما بعد البيع إلى إدارة التسويق.

"أوليفر جود"

خلال فترة عمله في دار المزادات البريطانية "كريستيز"، أُتيحت له الفرصة للعمل جنبًا إلى جنب مع "فيليب كوينتين"، وهو متعاون سابق مع  شركة "سفيند أندرسن" وأستاذ في مدرسة جنيف لصناعة الساعات. وتحت إشراف "كوينتين" وتوجيهاته، كرّس سبع سنوات لصقل حرفته وتعزيز خبرته في عالم صناعة الساعات.

ومع استقرار الوضع العالمي بعد فيروس كورونا، اتخذ قرارًا جريئًا بالاستقالة من وظيفته والبدء في رحلة منفردة.

"أوليجو" هو في الواقع لقب الطفولة لأوليفر جود، وهو اللقب الذي حمله منذ سنواته الأولى. يبلغ الآن من العمر 38 عامًا، وقام بتحويله إلى علامة تجارية التي تم تسجيلها في أكتوبر 2021، وتم إطلاقها للعالم في فبراير 2022. نشأة فكرة "أوليجو" قبل عقد من الزمن خلال جلسة مع صديق يعمل في البناء. في ذلك الوقت، تصور "أوليفر" ساعة من شأنها أن تكون بمثابة نقطة فارقة، حيث أصبحت الساعات تزدادُ تعقيدًا منذ عام 2012. ينحرف أوليفر بجرأة عن هذا الاتجاه، مدفوعًا بمهمة إعادة ربط الأساسيات.

يصنع أوليفر ساعات مستوحاه من جمال الطبيعة، التي تتميز بجمالياتها البسيطة، والتي تعرض عُلبًا من الفولاذ السويسري المُعاد تدويره وأحزمة صديقة للبيئة، مع مينا غير معقد وعقارب عائمة. تنبض هذه الرؤية بالحياة في ساعات أوليغو الزرقاء، والبنية، والسوداء، وأف إم 01، التي تحمل كل منها تصميمها وأسلوبها المميز.

هذا العام، تعاونت شركة "أوليجو" مع شركة "ليبل نوير"، وهي شركة بارزة في مجال تعديل الساعات الفاخرة، ويُقدمان لنا ساعة "ليبل نوير X  أوليجو"، وهي ساعة محدودة الإصدار تعرض شهادة على الإمكانات اللامحدودة للون الأسود، كل عنصر، بدءًا من العلبة إلى المينا، غارق في الأعماق الغنية لهذا اللون.

تخضع العلبة المصنوعة من الفولاذ المعاد تدويره إلى معالجة دقيقة بتقنية السفع الرملي وتزيينها بمادة "ADLC" السوداء. ويكشف الطلاء الأسود الذي يزين المينا عن بوابة الطائرة التي من خلالها تمنح المرء منظرًا لمساحة كونية مظلمة لمجرة درب التبانة. ينبض هذا المشهد السماوي بالحيوية تحت 24,000 رقاقة ذهبية موضوعة، ومصحوبة بعقارب على بشكل اوراق الشجر على قرص شفاف بدون ثوانٍ أو مؤشرات.

في قلب الساعة تنبض الحركة الأوتوماتيكية الرقيقة "سوبرود M100"، بدقة يومية تبلغ 99.99٪، المبنية على حركة سوبرود A10. تنبض حركة "سوبرود M100" بسرعة 28,800 ذبذبة في الساعة (4 هرتز)، وتوفر 40 ساعة من احتياطي الطاقة.

 تأتي الساعة مع جلد سويدي اسود نباتي صديق للبيئة، وخالي من مادة PVC، وقابل للتحلل بنسبة 100%. إصدار الساعة محدود من 40 قطعة، وبسعر 3,950 فرنك سويسري، أي ما يعادل 17,000 درهم إماراتي.

لمزيد من المعلومات يرجى زيارة الموقع الرسمي لشركة أوليجو.

المواصفات الفنية لساعة: أوليجو ليبل نوير X أوليجو

 

 
  1. العلبة: من الفولاذ المقاوم للصدأ 4441 المعاد تدويره، مصقول بالسفع الرملي، طلاء ADLC باللون الأسود، بدون عروات، كريستال مقبب مضاد للانعكاس في الأعلى، ومسطح في الأسفل
  2. قطر العلبة:  42 ملم
  3. سماكة العلبة: 9 ملم
  4. مقاومة الماء: 30 متر
 
  1. المينا:  طلاء أسود، 24.000 رقاقة ذهبية موضوعة، عقارب على شكل ورقة شجر مع ترسبات من الكروم على قرص شفاف
  2. المحرك: سوبرود M100، مبني على عيار سوبرود A10، حركة أوتوماتيكية رفيعة، 25 جوهرة
  3. احتياطي الطاقة:  40 ساعة
  4. التردد:  ذبذبة في الساعة (4 هرتز)
  5. الوظائف:   الساعات، الدقائق
 
  1. السوار / الحزام: أسود من الجلد السويدي النباتي صديق للبيئة، خالٍ من مادة PVC و قابل للتحلل بنسبة 100%، خياطة سوداء
  2. التوفر:  إصدار محدود يقتصر على 40 قطعة
  3. السعر:  3,950 فرنك سويسري أي ما يعادل 17,000 درهم إماراتي

0 تعليقات