تقديم دار مزادات فيليبس تقدم ساعة أوبسرفاتوري دايل 1952

تعاون ثلاثي مميز، يقدم لنا ساعة يد رائعة مستوحاة من الساعات الفينتج، هذا التعاون بقيادة دار مزادات "فيليبس"، وشركة "ماسينا لاب"، واللمسة البارعة لصانع الساعات المستقل راؤول باجيس، الذي توج قبل أسابيع بجائزة لويس فويتون للصناع المستقلين عن ساعته المميزة RP1. الساعة التي تسوتوحي تصميمها من إحدى الساعات التاريخية، بشكل حديث للغاية، تستفيد من الأساس التقني الذي وضعته شركة "ماسينا لاب" وراؤول باجيس من خلال أول تعاون بينهما الذي كان سنة 2022 بساعة اليد ماغراف التي حققت نجاح معتبر.

تجسد الساعة طريقة ماسينا المميزة، وهو التصميم الذي تردد صداه في العديد من النماذج التعاونية من قبل. تتميز العلبة، التي صممتها شركة "مسينا لاب"، بتصميم فينتج. وهي مصقولة تتميز بإطارها المتدرج المميز والتصميم العام الذي يذكرنا بعصر الثلاثينيات والأربعينيات من القرن الماضي. مصنوع من الفولاذ المقاوم للصدأ 316L المتين.

 ويبلغ قطرها 38.5 ملم وسمكها 10 ملم، تعرض مزيجًا من الأسطح المشطبة والمصقولة. يكمل تصميم العلبة الكريستال الياقوتي على كلا الجانبين وتتميز بمقاومة للماء حتى عمق 50 مترًا.

المينا مستوحى من ساعة باتيك فيليب المرجع 2458،التحفة الفنية النادرة التي صُنعت من البلاتين لجامع الأعمال الفنية "جي بي." شامبيون جونيور عام 1952. تأتي بمينا رمادي ثنائي اللون مزين بمؤشرات مطبقة وأرقام عربية من الذهب الأصفر عند موقعي 12 و6، ويبرز مينا فرعي للثواني الصغيرة عند موضع الساعة 9. يُظهر هذا التصميم جمالية أكثر معاصرة قليلاً مقارنةً بتنسيق تصميم ساعات أوبسرفاتوري التقليدي.

يمثل استخدام الساعة لحركة "ماسينا لاب" الأولى من تصنيع الشركة علامة فارقة. العيار M660 الذي تم تطويره بتوجيه من الخبير راؤول باجيس، ويتميز بتصميم كبير الحجم مصنوع يدويًا. تعمل الساعة بتردد 4 هرتز، وتوفر احتياطيًا كبيرًا من الطاقة لمدة 60 ساعة. ويتميز بمستوى مثير للإعجاب من الزخرفة اليدوية التقليدية، بدءًا من اللوحة الرئيسية المزينة بتشطيبات كوت دو جنيف، إلى  اللوحات والجسور المشطوفة يدويًا بدقة، مما يجسد الدقة والحرفية.

تم إنتاج ساعة اليد أوبسرفاتوري 1952 كإصدار محدود من 99 ساعة فقط،. وستكون متاحة للشراء حصرياً عبر شركة فيليبس بسعر 8,800 فرنك سويسري، أي ما يعادل 35,400 درهم إماراتي.

لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الرسمي لشركة فيليبس.