تقديم بامفورد تقدم مجموعة D-300 دايف سيراميك

شركة بامفورد لندن تكشف عن أولى ساعات الغطس من تصميمها، تأتي المجموعة مصنوعة من السيراميك بأربع ألوان مميزة، تمثل خطوة جديدة للشركة ضمن هذه الفئة من الساعات المعروفة بالمتانة والعملية. 

مجموعة D-300 الجديدة والتي صممها جورج بامفورد، صانع الساعات الذي أسس العلامة التجارية في عام 2008، كانت تركز في بداياتها على تعديل وتخصيص الساعات الفاخرة قبل أن تتجه إلى إنشاء خط إنتاج خاص بها تحت اسم بامفورد لندن.

تم تصميم ساعة بامفورد D-300 لتحمل متطلبات استكشاف أعماق البحر، حيث تأتي بعلبة مصنوعة من السيراميك مدعمة بهيكل داخلي من التيتانيوم، مما يوفر حماية إضافية من الصدمات، بينما يضمن السيراميك مقاومة استثنائية للخدوش والتآكل.

 يبلغ قطر العلبة 42 ملم، ويستوحي تصميمها من ساعة "بامفورد جي إم تي" الشهيرة، كما توفر مقاومة للماء حتى عمق 300 متر، ما يجعلها رفيقًا موثوقًا في المغامرات المائية.

تجمع بامفورد D-300 بين الأناقة العملية والوظائف اليومية. الإطار الدوار أحادي الاتجاه، المزين بأخاديد عميقة لضمان قبضة محكمة، يتكامل مع تصميم العلبة الجريء. أما التاج الكبير المصنوع من التيتانيوم، والمحمي بواقيات تاج من السيراميك، فيعكس الدقة في التصميم، حيث يسهل التعامل معه حتى تحت الماء، فيما يضمن هيكل الساعة المتين تحمل ظروف الغطس القاسية. ويأتي ظهر العلبة المصنوع من التيتانيوم المعالج بالـ"بي في دي"  باللون الأسود، محفورًا عليه شعار بامفورد D-300 الحصري.

تعتمد الساعة على ميناء مقسم، مزود بمؤشرات وعقارب مطلية بمادة سوبرلومينوفا لضمان وضوح ممتاز في مختلف ظروف الإضاءة. وقد تم تصميم الميناء مع التركيز على القراءة السهلة والوظائف العملية. تتوفر بامفورد D-300 بأربعة ألوان زاهية هي، الأبيض اللامع، والأسود المطفي مع تفاصيل باللون الأزرق، والأزرق المطفي مع تفاصيل صفراء، والأخضر المطفي مع تفاصيل برتقالية، مما يجمع بين التصميم الجذاب وسهولة القراءة في أي بيئة.

تعتمد بامفورد D-300 على حركة أوتوماتيكية سويسرية الصنع من إيتا، العيار 2824-2، الذي يعمل بمعدل اهتزاز 28,800 ذبذبة في الساعة (4Hz)، ويوفر احتياطي طاقة يصل إلى 38 ساعة. 

وتأتي الساعة مزودة بحزام مطاطي مريح يتناغم مع لون العلبة. يبلغ سعر الساعة 1,500 جنيه إسترليني، ما يعادل 6,850 درهم إماراتي.

للمزيد من المعلومات، يمكنكم زيارة الموقع الرسمي لبامفورد لندن.